فروشگاه ایرانیکان
دعای آزادی حتمی از زندان
برترین های دنیای مجازی
علمی آموزشی تخصصی بهداشتی اطلاعات عمومی سرگرمی اس ام اس sms تغذیه دعا ذکر

دعای آزادی حتمی از زندان

 

مرحوم سید بن طاوس می گوید : نوبة العنبری نقل کرده یوسف بن عمر من را بر عملی امر کرد و من از ترس

او فرار کردم چون بازگشتم من را حبس کرده و به قدری در زندان سختی کشیدم که حتی یک موی سیاه نیز در

سرم باقی نماند . تا آنکه در خواب شخصی را دیدم که می گوید : ای عنبری حبس تو طولانی شد ؟ گفتم :بلی

گفت سه مرتبه بگو :

 

أَسْأَلُ اللهَ العَفوَ وَالعافِيَةَ وَالمُعافاةَ في الدُّنيا وَالآخِرَةِ

 

این دعایی است مستجاب که شکی در آن نیست و در شدائد و سختی ها و زندان خوانده شود به زودی

زندانی آزاد گردد

عنبری می گوید : از خواب بیدار شدم و آن چه را که در خواب دیدم نوشتم و سپس وضو گرفتم و مقداری

نماز خواندم و همین دعا را تکرار کردم  تا آنکه صبح شد و نماز صبح را خواندم ناگهان دیدم زندان بان آمد و

گفت نوبه عنبری کجاست ؟ من نیز خود را معرفی کردم من را با همان غل و زنجیر به نزد یوسف بن عمر

بردند من در تمام این مدت آن ذکر را تکرار می کردم . همینکه ابن عمر مرا دید فرمان داد آزادم کنند .

منبع : المجتبی من الدعاء المجتبی ص ۲و ۳

 

مرحوم محدث نوری آن را مجرب دانسته .

منبع : دار السلام ج ۱ ص ۲۹۱

 

 

یک شنبه 4 مرداد 1394برچسب:دعای,آزادی,حتمی,زندان , :: 8:11 :: نويسنده : دوستدار علم

دعای حتمی آزادی از زندان

 

این دعا از امام صادق علیه السلام نقل شده و برای رفع مشکلات بزرگ از جمله خلاصی از زندان خوب است .

حضرت حجت عج آن را به شخصی که گرفتار و اسیر بود تعلیم دادند و فرمودند آن را بخوان . خلاصی خواهی یافت

آن شخص نیز چهل روز بر آن مداومت کرد و از زندان خلاص شد . این دعا به نقل از کفعمی این است :

 

 

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ يَا رَاحِمَ‏ الْعَبَرَاتِ‏ وَ يَا كَاشِفَ‏ الزَّفَرَاتِ‏ [الْكُرُبَاتِ‏] أَنْتَ الَّذِي تَقْشَعُ سَحَابَ [سَحَائِبَ‏] الْمِحَنِ وَ قَدْ

أَمْسَتْ ثِقَالًا وَ تَجْلُو ضِبَابَ الْفِتَنِ وَ قَدْ سَحَبَتْ أَذْيَالًا وَ تَجْعَلُ زَرْعَهَا هَشِيماً وَ بُنْيَانَهَا هَدِيماً وَ عِظَامَهَا رَمِيماً وَ تَرُدُّ

الْمَغْلُوبَ غَالِباً وَ الْمَطْلُوبَ طَالِباً وَ الْمَقْهُورَ قَاهِراً وَ الْمَقْدُورَ عَلَيْهِ قَادِراً [إِلَهِي‏] فَكَمْ مِنْ عَبْدٍ نَادَاكَ رَبِّ إِنِّي مَغْلُوبٌ

فَانْتَصِرْ فَفَتَحْتَ لَهُ مِنْ نَصْرِكَ‏ أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ وَ فَجَّرْتَ لَهُ مِنْ عَوْنِكَ‏ عُيُوناً فَالْتَقَى الْماءُ عَلى‏ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ

وَ حَمَلْتَهُ مِنْ كِفَايَتِكَ‏ عَلى‏ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ رَبِّ إِنِّي‏ مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ ثَلَاثاً رَبِّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ افْتَحْ لِي

 مِنْ نَصْرِكَ‏ أَبْوابَ السَّماءِ بِماءٍ مُنْهَمِرٍ وَ فَجِّرْ لِي مِنْ عَوْنِكَ عُيُوناً لِيَلْتَقِيَ مَاءَ فَرَجِي‏ عَلى‏ أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ وَ احْمِلْنِي

يَا رَبِّ مِنْ كِفَايَتِكَ‏ عَلى‏ ذاتِ أَلْواحٍ وَ دُسُرٍ يَا مَنْ إِذَا وَلَجَ الْعَبْدُ فِي لَيْلٍ مِنْ حَيْرَتِهِ يَهِيمُ وَ لَمْ يَجِدْ لَهُ صَرِيخاً يُصْرِخُهُ

مِنْ وَلِيٍّ وَ لَا حَمِيمٍ وَ جُدْ يَا رَبِّ مِنْ مَعُونَتِكَ صَرِيخاً مُغِيثاً وَ وَلِيّاً يَطْلُبُهُ حَثِيثاً يُنْجِيهِ مِنْ ضِيقِ أَمْرِهِ وَ حَرَجِهِ وَ يُظْهِرُ لَهُ

أَعْلَامَ فَرَجِهِ اللَّهُمَّ فَيَا مَنْ قُدْرَتُهُ قَاهِرَةٌ وَ آيَاتُهُ بَاهِرَةٌ وَ نَقِمَاتُهُ قَاصِمَةٌ لِكُلِّ جَبَّارٍ دَامِغَةٌ لِكُلِّ كَفُورٍ خَتَّارٍ صَلِّ يَا رَبِّ عَلَى

مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ انْظُرْ إِلَيَّ يَا رَبِّ نَظْرَةً مِنْ نَظَرَاتِكَ رَحِيمَةً تَجْلِي [تجمل‏] بِهَا عَنِّي ظُلْمَةً عَاكِفَةً مُقِيمَةً مِنْ عَاهَةٍ

جَفَّتْ مِنْهَا الضُّرُوعُ وَ تَلِفَتْ مِنْهَا الزُّرُوعُ وَ انْهَمَلَتْ مِنْ أَجْلِهَا الدُّمُوعُ وَ اشْتَمَلَ لَهَا عَلَى الْقُلُوبِ الْيَأْسُ وَ خَرَّتْ بِسَبَبِهَا

الْأَنْفَاسُ إِلَهِي فَحِفْظاً حِفْظاً لِغِرَاسٍ غَرْسُهَا بِيَدِ الرَّحْمَنِ وَ شُرْبُهَا مِنْ مَاءِ الْحَيَوَانِ وَ نَجَاتُهَا بِدُخُولِ الْجِنَانِ أَنْ تَكُونَ

بِيَدِ الشَّيْطَانِ تُحَزُّ وَ بِفَأْسِهِ تُقْطَعُ وَ تُجَزُّ إِلَهِي فَمَنْ أَوْلَى مِنْكَ بِأَنْ يَكُونَ عَنْ حَرِيمِكَ دَافِعاً وَ مَنْ أَجْدَرُ مِنْكَ‏ بِأَنْ يَكُونَ

عَنْ حِمَاكَ حَارِساً وَ مَانِعاً إِلَهِي إِنَّ الْأَمْرَ قَدْ هَالَ فَهَوِّنْهُ وَ خَشِنٌ فَأَلِنْهُ وَ إِنَّ الْقُلُوبَ كَاعَتْ فَطَمِّنْهَا وَ النُّفُوسَ ارْتَاعَتْ

فَسَكِّنْهَا إِلَهِي إِلَهِي تَدَارَكْ أَقْدَاماً زَلَّتْ وَ أَفْكَاراً فِي مَهَامِهِ الْحَيَاةِ ضَلَّتْ بِأَنْ رَأَتْ جَبْرَكَ عَلَى كَسِيرِهَا وَ إِطْلَاقَكَ

لِأَسِيرِهَا وَ إِجَارَتَكَ لِمُسْتَجِيرِهَا أَجْحَفَ الضُّرَّ بِالْمَضْرُورِ وَ لَبَّى دَاعِيَهُ بِالْوَيْلِ وَ الثُّبُورِ فَهَلْ يُحْسِنُ مِنْ عَدْلِكَ يَا مَوْلَايَ

أَنْ تَدَعَهُ فَرِيسَةَ الْبَلَاءِ وَ هُوَ لَكَ رَاجٍ أَمْ هَلْ يَجْمُلُ فِي فَضْلِكَ أَنْ يَخُوضَ لُجَّةَ الْغَمَّاءِ وَ هُوَ إِلَيْكَ لَاجٍ مَوْلَايَ لَئِنْ كُنْتُ

 لَا أَشُقُّ عَلَى نَفْسِي فِي التُّقَى وَ لَا أَبْلُغُ فِي حَمْلِ أَعْبَاءِ الطَّاعَةِ مَبْلَغَ الرِّضَا وَ لَا أَنْتَظِمُ فِي سِلْكِ قَوْمٍ رَفَضُوا

الدُّنْيَا فَهُمْ خُمْصُ الْبُطُونِ مِنَ الطَّوَى ذُبْلُ الشِّفَاهِ مِنَ الظَّمَاءِ وَ عُمْشُ الْعُيُونِ مِنَ الْبُكَاءِ بَلْ أَتَيْتُكَ بِضَعْفٍ مِنَ الْعَمَلِ

وَ ظَهْرٍ ثَقِيلٍ بِالْخَطَايَا وَ الزَّلَلِ وَ نَفْسٍ لِلرَّاحَةِ مُعْتَادَةٍ وَ لِدَوَاعِي الشَّهْوَةِ مُنْقَادَةٍ أَ مَا يَكْفِينِي يَا رَبِّ وَسِيلَةً إِلَيْكَ وَ

ذَرِيعَةً لَدَيْكَ أَنَّنِي لِأَوْلِيَاءِ دِينِكَ مُوَالٍ وَ فِي مَحَبَّتِهِمْ مُغَالٍ وَ لِجِلْبَابِ الْبَلَاءِ فِيهِمْ لَابِسٌ وَ لِكِتَابِ تَحَمُّلِ الْعَنَاءِ بِهِمْ

دَارِسٌ أَ مَا يَكْفِينِي أَنْ أَرُوحَ فِيهِمْ مَظْلُوماً وَ أَغْدُوَ مَكْظُوماً وَ أُقْضِيَ بَعْدَ هُمُومٍ هُمُوماً وَ بَعْدَ وُجُومٍ وُجُوماً أَ مَا عِنْدَكَ

يَا مَوْلَايَ بِهَذِهِ حُرْمَةٌ لَا تَضِيعُ وَ ذِمَّةٌ بِأَدْنَاهَا تَقْتَنِعُ فَلِمَ لَا تَمْنَعُنِي يَا رَبِّ وَ هَا أَنَا ذَا غَرِيقٍ وَ تَدَعُنِي هَكَذَا وَ أَنَا بِنَارِ

عَدُوِّكَ حَرِيقٌ مَوْلَايَ أَ تَجْعَلُ أَوْلِيَاءَكَ لِأَعْدَائِكَ طَرَائِدَ وَ لِمَكْرِهِمْ مَصَايِدَ وَ تُقَلِّدُهُمْ مِنْ خَسْفِهِمْ قَلَائِدَ وَ أَنْتَ مَالِكُ

نُفُوسِهِمْ أَنْ لَوْ قَبَضْتَهَا جَمَدُوا وَ فِي قَبْضَتِكَ مَوَادُّ أَنْفَاسِهِمْ أَنْ لَوْ قَطَعْتَهَا خَمَدُوا فَمَا يَمْنَعُكَ يَا رَبِّ أَنْ تَكُفَّ بَأْسَهُمْ

 وَ تَنْزِعَ عَنْهُمْ مِنْ حِفْظِكَ لِبَاسَهُمْ وَ تُعَرِّيهِمْ مِنْ سَلَامَةٍ بِهَا فِي أَرْضِكَ يَسْرَحُونَ وَ فِي مَيْدَانِ الْبَغْيِ عَلَى عِبَادِكَ

يَمْرَحُونَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَدْرِكْنِي وَ لَمَّا يُدْرِكْنِي الْغَرَقُ وَ تَدَارَكْنِي وَ لَمَّا غِيبَ شَمْسِي الشَّفَقَ

إِلَهِي كَمْ مِنْ خَائِفٍ الْتَجَأَ إِلَى سُلْطَانٍ فَآبَ عَنْهُ مَحْفُوظاً بِأَمْنٍ وَ أَمَانٍ أَ فَأَقْصِدُ يَا رَبِّ أَعْظَمَ مِنْ سُلْطَانِكَ سُلْطَاناً أَمْ

أَوْسَعَ مِنْ إِحْسَانِكَ إِحْسَاناً أَمْ أَكْبَرَ مِنِ اقْتِدَارِكَ اقْتِدَاراً أَمْ أَكْرَمَ مِنِ انْتِصَارِكَ انْتِصَاراً مَا عُذْرِي يَا إِلَهِي إِذَا حُرِمْتُ مِنْ

حُسْنِ الْكَرَامَةِ نَائِلَكَ وَ أَنْتَ الَّذِي لَا تُخَيِّبُ آمِلَكَ وَ لَا تَرُدُّ سَائِلَكَ إِلَهِي إِلَهِي أَيْنَ أَيْنَ كِفَايَتُكَ الَّتِي هِيَ عصرة [نُصْرَةُ]

الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْأَنَامِ وَ أَيْنَ أَيْنَ عِنَايَتُكَ الَّتِي هِيَ جُنَّةُ الْمُسْتَهْدِفِينَ بِجَوْرِ الْأَيَّامِ إِلَيَّ إِلَيَّ بِهَا يَا رَبِّ نَجِّنِي مِنَ

الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ‏ إِنِّي‏ مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَ أَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِين مَوْلَايَ تَرَى تَحَيُّرِي فِي أَمْرِي وَ تَقَلُّبِي فِي ضُرِّي وَ انْطِوَايَ

عَلَى حُرْقَةِ قَلْبِي وَ حَرَارَةِ صَدْرِي فَصَلِّ يَا رَبِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ جُدْ لِي يَا رَبِّ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ فَرَجاً وَ مَخْرَجاً وَ

يَسِّرْ لِي يَا رَبِّ نَحْوَ الْبُشْرَى مَنْهَجاً وَ اجْعَلْ يَا رَبِّ مَنْ يَنْصِبُ لِيَ الْحِبَالَةَ لِيُصْرِعَنِي بِهَا صَرِيعَ مَا مَكَرَ وَ مَنْ يَحْفِرُ لِيَ

الْبِئْرَ لِيُوقِعَنِي فِيهَا وَاقِعاً فِيمَا حَفَرَ وَ اصْرِفِ اللَّهُمَّ عَنِّي مِنْ شَرِّهِ وَ مَكْرِهِ وَ فَسَادِهِ وَ ضَرِّهِ مَا تَصْرِفُهُ عَنِ الْقَوْمِ

الْمُتَّقِينَ وَ عَمَّنْ قَادَ نَفْسَهُ لِدِينِ الدَّيَّانِ وَ مُنَادٍ يُنَادِي لِلْإِيمَانِ إِلَهِي عَبْدَكَ عَبْدَكَ أَجِبْ دَعْوَتَهُ ضَعِيفَكَ ضَعِيفَكَ فَرِّجْ

غُمَّتَهُ فَقَدِ انْقَطَعَ بِهِ كُلُّ حَبَلٍ إِلَّا حَبْلَكَ وَ تَقَلَّبَ [تَقَلَّصَ‏] عَنْهُ كُلُّ ظِلٍّ إِلَّا ظِلَّكَ مَوْلَايَ دَعْوَتِي هَذِهِ إِنْ رَدَدْتَهَا أَيْنَ

تُصَادِفُ مَوْضِعَ الْإِجَابَةِ وَ مَخِيلَتِي هَذِهِ إِنْ كَذَّبْتَهَا أَيْنَ تُلَاقِي مَوْضِعَ الْإِعَانَةِ [غاثة] فَلَا تَرُدَّ عَنْ بَابِكَ مَنْ لَا يَعْلَمُ غَيْرَهُ

بَاباً وَ لَا تَمْنَعْ دُونَ جَنَابِكَ مَنْ لَا يَعْلَمُ سِوَاهُ جَنَاباً ثُمَّ اسْجُدْ وَ قُلْ إِلَهِي إِنَّ وَجْهاً إِلَيْكَ فِي رَغْبَتِهِ تَوَجَّهَ فَالرَّاغِبُ

خَلِيقٌ بِأَنْ تُحِبَّهُ [لَا تُخَيِّبَهُ‏] وَ إِنَّ جَبِيناً لَكَ بِابْتِهَالِهِ سَجَدَ حَقِيقٌ أَنْ يَبْلُغَ مَا قَصَدَ وَ إِنَّ خَدّاً لَدَيْكَ بِمَسْأَلَتِهِ تَعَفَّرَ

جَدِيرٌ أَنْ يَفُوزَ بِمُرَادِهِ وَ يَظْفَرَ وَ هَا أَنَا ذَا يَا إِلَهِي قَدْ تَرَى تَعْفِيرَ خَدِّي وَ اجْتِهَادِي فِي مَسْأَلَتِكَ وَ جِدِّي فَتَلَقِّ يَا رَبِّ

رَغَبَاتِي بِرَحْمَتِكَ قَبُولًا وَ سَهِّلْ إِلَيَّ طَلِبَاتِي بِرَأْفَتِكَ [بِعِزَّتِكَ‏] وُصُولًا وَ ذَلِّلْ قُطُوفَ ثَمَرَةِ إِجَابَتِكَ لِي تَذْلِيلًا إِلَهِي فَإِذَا

قَامَ ذُو حَاجَةٍ بِحَاجَتِهِ شَفِيعاً فَوَجَدْتُهُ مُمْتَنِعَ النَّجَاحِ سَهْلَ الْقِيَادِ مُطِيعاً فَإِنِّي أَسْتَشْفِعُ إِلَيْكَ بِكَرَامَتِكَ وَ الصَّفْوَةِ مِنْ

أَنَامِكَ الَّذِينَ أَنْشَأْتَ لَهُمْ مَا تَظِلُّ وَ تَقِلُّ وَ بَرَأْتَ مَا يَدِقُّ وَ يَحِلُّ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِأَوَّلِ مَنْ تَوَّجْتَهُ تَاجَ الْجَلَالَةِ وَ أَحْلَلْتَهُ مِنَ

الْفِطْرَةِ الرَّوْحَانِيَّةِ مَحَلَّ السُّلَالَةِ حُجَّتِكَ فِي خَلْقِكَ وَ أَمِينِكَ عَلَى عِبَادِكَ مُحَمَّدٍ رَسُولِكَ صَلَوَاتُكَ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ بِمَنْ

جَعَلْتَهُ لِنُورِهِ مَغْرِباً وَ عَنْ مَكْنُونِ سِرِّهِ مُعْرِباً سَيِّدِ الْأَوْصِيَاءِ وَ إِمَامِ الْأَتْقِيَاءِ يَعْسُوبِ الدِّينِ وَ قَائِدِ الْغُرِّ الْمُحَجَّلِينَ وَ أَبُو

الْأَئِمَّةِ الرَّاشِدِينَ عَلِيٌّ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِخِيَرَةِ الْأَخْيَارِ وَ أُمِّ الْأَنْوَارِ الْإِنْسِيَّةِ الْحَوْرَاءِ الْبَتُولِ الْعَذْرَاءِ فَاطِمَةَ

الزَّهْرَاءِ وَ بِقُرَّتَيْ عَيْنِ الرَّسُولِ وَ ثَمَرَتَيْ فُؤَادِ الْبَتُولِ السَّيِّدَيْنِ الْإِمَامَيْنِ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ وَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ وَ

بِالسَّجَّادِ زَيْنِ الْعِبَادِ ذِي الثَّفِنَاتِ رَاهِبِ الْعَرَبِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ بِالْإِمَامِ الْعَالِمِ وَ السَّيِّدِ الْحَاكِمِ النَّجْمِ الزَّاهِرِ وَ الْقَمَرِ

الْبَاهِرِ مَوْلَايَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الْبَاقِرِ وَ بِالْإِمَامِ الصَّادِقِ مُبَيِّنِ الْمُشْكِلَاتِ مُظْهِرِ الْحَقَائِقِ الْمُفْحِمِ بِحُجَّتِهِ كُلَّ نَاطِقٍ

مُخْرِسِ أَلْسِنَةِ أَهْلِ الْجِدَالِ مُسَاكِنِ الشَّقَاشِقِ مَوْلَايَ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ وَ بِالْإِمَامِ التَّقِيِّ وَ الْمُخْلِصِ الصَّفِيِّ

 وَ النُّورِ الْأَحْمَدِيِّ النُّورِ الْأَنْوَرِ وَ الضِّيَاءِ الْأَزْهَرِ مَوْلَايَ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ وَ بِالْإِمَامِ الْمُرْتَضَى وَ السَّيْفِ الْمُنْتَضَى وَ

الرَّاضِي بِالْقَضَا مَوْلَايَ عَلِيِّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا وَ بِالْإِمَامِ الْأَمْجَدِ وَ الْبَابِ الْأَقْصَدِ وَ الطَّرِيقِ الْأَرْشَدِ وَ الْعَالِمِ الْمُؤَيَّدِ

يَنْبُوعِ الْحُكْمِ وَ مِصْبَاحِ الظُّلَمِ سَيِّدِ الْعَرَبِ وَ الْعَجَمِ الْهَادِي إِلَى الرَّشَادِ وَ الْمُوَفَّقِ بِالتَّأْيِيدِ وَ السَّدَادِ مَوْلَايَ مُحَمَّدِ بْنِ

عَلِيٍّ الْجَوَادِ وَ بِالْإِمَامِ مِنْحَةِ الْجَبَّارِ وَ وَالِدِ الْأَئِمَّةِ الْأَطْهَارِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَوْلُودِ بِالْعَسْكَرِ الَّذِي حَذَّرَ بِمَوَاعِظِهِ وَ أَنْذَرَ

 وَ بِالْإِمَامِ الْمُنَزَّهِ عَنِ الْمَآثِمِ الْمُطَهَّرِ مِنَ الْمَظَالِمِ الْحَبِرِ الْعَالِمِ رَبِيعِ الْأَنَامِ وَ بَدْرِ الظَّلَامِ التَّقِيِّ النَّقِيِّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِّ

مَوْلَايَ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ وَ أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ بِالْحَفِيظِ الْعَلِيمِ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ وَ الْأَبِ

الرَّحِيمِ الَّذِي مَلَّكْتَهُ أَزِمَّةَ الْبَسْطِ وَ الْقَبْضِ صَاحِبِ النَّقِيبَةِ الْمَيْمُونَةِ وَ قَاصِفِ الشَّجَرَةِ الْمَلْعُونَةِ مُكَلِّمِ النَّاسِ فِي الْمَهْدِ

وَ الدَّالِّ عَلَى مِنْهَاجِ الرُّشْدِ الْغَائِبِ عَنِ الْأَبْصَارِ الْحَاضِرِ فِي الْأَمْصَارِ الْغَائِبِ عَنِ الْعُيُونِ الْحَاضِرِ فِي الْأَفْكَارِ بَقِيَّةِ الْأَخْيَارِ

الْوَارِثِ لِذِي الْفَقَارِ الَّذِي يَظْهَرُ فِي بَيْتِ اللَّهِ ذِي الْأَسْتَارِ الْعَالِمِ الْمُطَهَّرِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَلَيْهِمْ أَفْضَلَ التَّحِيَّاتِ وَ

أَعْظَمَ الْبَرَكَاتِ وَ أَتَمَّ الصَّلَوَاتِ اللَّهُمَّ فَهَؤُلَاءِ مَعَاقِلِي إِلَيْكَ فِي طَلِبَاتِي وَ وَسَائِلِي فَصَلِّ عَلَيْهِمْ صَلَاةً لَا يَعْرِفُ سِوَاكَ

مَقَادِيرَهَا وَ لَا يَبْلُغُ كَثِيرُ هِمَمِ الْخَلَائِقِ صَغِيرَهَا وَ كُنْ لِي بِهِمْ عِنْدَ أَحْسَنِ ظَنِّي وَ حَقِّقْ لِي بِمَقَادِيرِكَ تَهْيِئَةَ التَّمَنِّي

 إِلَهِي لَا رُكْنَ لِي أَشَدَّ مِنْكَ فَ آوِي إِلى‏ رُكْنٍ شَدِيدٍ وَ لَا قَوْلَ لِي أَسَدَّ مِنْ دُعَائِكَ فَأَسْتَظْهِرُكَ بِقَوْلٍ سَدِيدٍ وَ لَا

شَفِيعَ لِي إِلَيْكَ أَوْجَهَ مِنْ هَؤُلَاءِ فَآتِيكَ بِشَفِيعٍ وَدِيدٍ وَ قَدْ أَوَيْتُ إِلَيْكَ وَ عَوَّلْتُ فِي قَضَاءِ حَوَائِجِي عَلَيْكَ وَ دَعَوْتُكَ كَمَا

أَمَرْتَ فَاسْتَجِبْ لِي كَمَا وَعَدْتَ فَهَلْ بَقِيَ يَا رَبِّ غَيْرُ أَنْ تُجِيبَ وَ تَرْحَمَ مِنِّي الْبُكَاءَ وَ النَّحِيبَ يَا مَنْ لَا إِلَهَ سِوَاهُ يَا مَنْ‏

يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ‏ يَا كَاشِفَ ضُرِّ أَيُّوبَ يَا رَاحِمَ عَبْرَةِ يَعْقُوبَ اغْفِرْ لِي وَ ارْحَمْنِي وَ انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

وَ افْتَحْ لِي‏ وَ أَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ‏ وَ الْطُفْ بِي يَا رَبِّ وَ بِجَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ يَا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتِينِ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ

الرَّاحِمِينَ‏ وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ‏ وَ صَلَّى اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَ آلِهِ الطَّاهِرِين

 

 

 

 

 

منبع : البدالامین ص ۴۶۱

 

پنج شنبه 1 مرداد 1394برچسب:دعای,حتمی,آزادی,زندان , :: 10:48 :: نويسنده : دوستدار علم
دعای نجات از زندان

 

اگر کسی را در زندان کرده باشند آیات زیر را با نیت خالص و توجه به خدا و معنی آن و با حال وضو بخواند خداوند

متعال او را به زودی خلاص کند

آیات 17 و 18 سوره مبارکه روم :

فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ

وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ

 

منبع : خواص آیات قرآن کریم ص 126

 

 

 

چهار شنبه 24 تير 1394برچسب:دعای,نجات,زندان, :: 8:7 :: نويسنده : دوستدار علم

صفحه قبل 1 2 3 4 5 ... 231 صفحه بعد

درباره وبلاگ

به وبلاگ من خوش آمدید امیدوارم از مطالب آن استفاده کرده و با دادن نظرات ارزشمندتون مشوق بنده باشید. وبلاگ با مطالب جدید روزانه به روز می شود.
نويسندگان


ورود اعضا:

نام :
وب :
پیام :
2+2=:
(Refresh)

<-PollName->

<-PollItems->

خبرنامه وب سایت:





آمار وب سایت:  

بازدید امروز : 128
بازدید دیروز : 87
بازدید هفته : 217
بازدید ماه : 920
بازدید کل : 201679
تعداد مطالب : 1381
تعداد نظرات : 26
تعداد آنلاین : 1